التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

Blog Article

الكتاب يدعو الوالدين لتبني أسلوب تربية يشجع على السلوك الإيجابي والمشاركة الفعّالة، مما يساعد الأطفال على تطوير الاستقلالية والثقة في النفس.

إذا كنت ترغب في غرس السلوك الجيد في ابنك ، فأنت بحاجة إلى وضع القواعد منذ سن مبكرة. اذكر بوضوح ما هو مقبول وما هو غير مقبول.

توفر التربية الإيجابية، كما تُعرِّفها ريبيكا إينس في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، مجموعة من الأدوات والتقنيات التي يمكن للوالدين استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية.

أطفال يتعلمون من أخطائهم ويتحملون المسؤولية عن أفعالهم.

لا يمكنك تجربة نفس طريقة التدريس أو التدريب لطفلك الأصغر كما فعلت مع طفلك الأكبر. حاول أن تفهم ما يحتاجه طفلك ، وطور أسلوبك في التربية وتكييفه وفقًا لذلك.

في الختام، يوفر كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” لريبيكا إينس بديلاً قوياً وملهماً لنهج التربية التقليدية. يعرض نهجاً يركز على التوجيه بدلاً من التسيطر، والذي يشجع على بناء علاقات أقوى بين الوالدين والأطفال، وتعزيز التواصل الإيجابي، وتطوير حلول إبداعية للمشاكل.

فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا. 

كيف يمكننا التعامل مع التحديات الخاصة في حياة الأطفال باستخدام النهج الإيجابي؟

قد يدعمون المساواة بين الجنسين بشكل علني ، ومع ذلك قد يتصرفون وفقًا لخطوط النوع الاجتماعي. نتيجة لذلك يكون تأثير التواصل غير الإمارات اللفظي أكثر على الأطفال مقارنة بالرسالة التي يتم نقلها إليهم علانية، فهناك ثلاث طرق لمعرفة كيف يتصرب الآباء مع نوع الطفل :

تمت الكتابة بواسطة: غدير شمس الدين الشيشاني آخر تحديث: ١١:٥٨ ، ١٤ مارس ٢٠١٩ ذات صلة تربية الأطفال حديثي الولادة

ثانيًا، يعتمد بناء علاقة صحية على التواصل الجيد. الوالدين بحاجة إلى التحدث مع أطفالهم بانتظام وفي طرق تعزز الفهم المتبادل.

وهو يتطلب الصبر والمرونة والقدرة على التكيف، لكنه في نور النهاية يمكن أن يؤدي إلى بيئة أسرية أكثر سعادة وأطفالاً أكثر سعادة وصحة.

إذا كنت تريد أن يتصرف ابنك بطريقة معينة ، فأنت بحاجة أولاً إلى إجراء تغييرات في نفسك. من الأفضل دائمًا أن تسأل نفسك: "ما هو تأثير قراري على طفلي؟"

إن التربية الإيجابية تتطلب من الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.